عملي ويمكن تركيبه حسب الطلب
لندن: «الشرق الأوسط»
إذا كنت تنوي شراء جهاز كومبيوتر «بي سي» مخصص للسينما المنزلية فالأفضل اقتناء جهاز مكتبي لأنه على صعيد السعر والقدرة أفضل بكثير من الجهاز المحمول. وأي جهاز مكتبي من هذا النوع حتى ولو كان متوسط السعر يملك القوة الكافية لمثل هذا العمل.
ويقول لنكولن سبيكتور في مجلة «بي سي وورلد» الإلكترونية إن جهازه كان كومبيوترا من النوع غير الغالي الذي تم تجميعه حسب الطلب، وقد اختبره في الصيف الماضي، وقد قام الجهاز بالعمل على أكمل وجه. وكان لا يملك إلا نظام غرافيكس متكاملا من نوع «إنتل G45/G43»، وذاكرة «رام 2 غيغابايت». ويتوجب على جهازك أن يتضمن خدمة واحدة مجانية للسينما المنزلية، ألا وهي وصلة «HDMI». وهذه ليست مشكلة، فقد باتت متوفرة قياسيا هذه الأيام، خصوصا بالنسبة إلى الأجهزة المكتبية.
* واجهة تلفزيونية
* وبالنسبة إلى نظام التشغيل، اعتمد «ويندوز 7 هوم بريميوم»، ولكن لماذا؟ لأن المرفق هذا هو «ويندوز ميديا سينتر». فعن طريق واجهة تفاعل تشبه جدا التلفزيون، فإنه يوفر لك مسجل فيديو رقميا، وخدمة «نيتفليكس» عند الطلب، وبرامج تلفزيونية من مجموعة مختارة من المحطات التلفزيونية، وغيرها من الأمور الجيدة.
والحديث عن واجهة تفاعل تشبه التلفزيون، فأنت بحاجة إلى نظام تحكم. وبشكل عام فإن أجهزة التحكم بجهاز «بي سي» عن بعد، تتألف من ثلاث قطع. وأنت تحصل على جهاز التحكم ذاته هذا، مع جهاز الاستقبال الذي أساسه «يو إس بي» الذي توصله بجهاز «بي سي» مع البرنامج. وإذا ما قررت الالتزام بصرامة بـ«ويندوز ميديا سنتر» فقد لا تحتاج ربما إلى برنامج.
وكل ما تحتاجه من أشياء أخرى يتوقف على ما تريد أن تفعله بجهاز الكومبيوتر. ومن شأن موالف «يو إس بي» مثل «هوابايج» أن يتيح لك التسجيل عبر الأثير، وعن طريق الكابلات أيضا محولا جهاز الكومبيوتر إلى مسجل فيديو رقمي. ويتيح اثنان من الموالفات تسجيل برنامجين في وقت واحد. لكن لا تستطيع استخدام جهاز «بي سي» للتسجيل من الأقمار الصناعية، أو برامج الكابلات الرئيسية.
ويمكن أيضا إضافة مشغل لأقراص «بلو - راي» إلى جهاز الكومبيوتر مقابل 65 دولارا. ورغم عدم اختباره ووفقا للخبرات السابقة فقد تكون إضافته خالية من أي متاعب.
وهذا ما يقودنا إلى مسألة ثانية وهو أن الكثير من مشغلات «بلو - راي» الجديدة تأتي مدعمة بالكثير من خدمات فيديو الإنترنت. وتأتي بعض مشغلات «سوني» بدعم حتى من خدمات لم تسمع عنها قبلا. فقد تأخذ في الاعتبار شراء واحدة منها بدلا من «بي سي». لكنك لن تستطيع الحصول على جميع مصادر الفيديو في الإنترنت، كما هو الحال مع متصفح الكومبيوتر. لكن المشغل سهل التركيب ويمكن استخدامه مع جهاز تحكم عن بعد.
لندن: «الشرق الأوسط»
إذا كنت تنوي شراء جهاز كومبيوتر «بي سي» مخصص للسينما المنزلية فالأفضل اقتناء جهاز مكتبي لأنه على صعيد السعر والقدرة أفضل بكثير من الجهاز المحمول. وأي جهاز مكتبي من هذا النوع حتى ولو كان متوسط السعر يملك القوة الكافية لمثل هذا العمل.
ويقول لنكولن سبيكتور في مجلة «بي سي وورلد» الإلكترونية إن جهازه كان كومبيوترا من النوع غير الغالي الذي تم تجميعه حسب الطلب، وقد اختبره في الصيف الماضي، وقد قام الجهاز بالعمل على أكمل وجه. وكان لا يملك إلا نظام غرافيكس متكاملا من نوع «إنتل G45/G43»، وذاكرة «رام 2 غيغابايت». ويتوجب على جهازك أن يتضمن خدمة واحدة مجانية للسينما المنزلية، ألا وهي وصلة «HDMI». وهذه ليست مشكلة، فقد باتت متوفرة قياسيا هذه الأيام، خصوصا بالنسبة إلى الأجهزة المكتبية.
* واجهة تلفزيونية
* وبالنسبة إلى نظام التشغيل، اعتمد «ويندوز 7 هوم بريميوم»، ولكن لماذا؟ لأن المرفق هذا هو «ويندوز ميديا سينتر». فعن طريق واجهة تفاعل تشبه جدا التلفزيون، فإنه يوفر لك مسجل فيديو رقميا، وخدمة «نيتفليكس» عند الطلب، وبرامج تلفزيونية من مجموعة مختارة من المحطات التلفزيونية، وغيرها من الأمور الجيدة.
والحديث عن واجهة تفاعل تشبه التلفزيون، فأنت بحاجة إلى نظام تحكم. وبشكل عام فإن أجهزة التحكم بجهاز «بي سي» عن بعد، تتألف من ثلاث قطع. وأنت تحصل على جهاز التحكم ذاته هذا، مع جهاز الاستقبال الذي أساسه «يو إس بي» الذي توصله بجهاز «بي سي» مع البرنامج. وإذا ما قررت الالتزام بصرامة بـ«ويندوز ميديا سنتر» فقد لا تحتاج ربما إلى برنامج.
وكل ما تحتاجه من أشياء أخرى يتوقف على ما تريد أن تفعله بجهاز الكومبيوتر. ومن شأن موالف «يو إس بي» مثل «هوابايج» أن يتيح لك التسجيل عبر الأثير، وعن طريق الكابلات أيضا محولا جهاز الكومبيوتر إلى مسجل فيديو رقمي. ويتيح اثنان من الموالفات تسجيل برنامجين في وقت واحد. لكن لا تستطيع استخدام جهاز «بي سي» للتسجيل من الأقمار الصناعية، أو برامج الكابلات الرئيسية.
ويمكن أيضا إضافة مشغل لأقراص «بلو - راي» إلى جهاز الكومبيوتر مقابل 65 دولارا. ورغم عدم اختباره ووفقا للخبرات السابقة فقد تكون إضافته خالية من أي متاعب.
وهذا ما يقودنا إلى مسألة ثانية وهو أن الكثير من مشغلات «بلو - راي» الجديدة تأتي مدعمة بالكثير من خدمات فيديو الإنترنت. وتأتي بعض مشغلات «سوني» بدعم حتى من خدمات لم تسمع عنها قبلا. فقد تأخذ في الاعتبار شراء واحدة منها بدلا من «بي سي». لكنك لن تستطيع الحصول على جميع مصادر الفيديو في الإنترنت، كما هو الحال مع متصفح الكومبيوتر. لكن المشغل سهل التركيب ويمكن استخدامه مع جهاز تحكم عن بعد.