أصدرت شركة غوغل مؤخرًا الإصدار الجديد Google Earth 5.0 من برنامجها غوغل إيرث. يمكن للمستخدم من خلال الإصدار الجديد استكشاف كوكب المريخ أيضًا ,
وليس فقط الأرض كما كان الحال في الإصدارات السابقة من البرنامج.
يُذكر أن في الإصدارات السابقة من البرنامج كان يمكن للمستخدم الاطلاع على صور ثلاثية الأبعاد لأي منطقة على كوكب الأرض.
والآن يمكن زيارة المريخ بنفس الطريقة وتم تنفيذ مشروع المريخ بالتعاون مع وكالة ناسا، وذلك لمجرد الاستطلاع واستكشاف كوكبنا المجاور وكذلك لإجراء أبحاث هامة وضرورية. وتتمنى كلا من وكالة ناسا وشركة غوغل أن يستخدم العلماء خاصية Google Earth Mars الجديدة لمشاركة البيانات حول الكوكب الرابع من المجموعة الشمسية.
هذا وقد صرحت وكالة ناسا الفضائية في كلمة لها "تتيح الخاصية الجديدة للمستخدمين الطيران حول العديد من الأودية وتسلق المرتفعات الشاهقة على المريخ وهي أكبر من أية مرتفعات موجودة على سطح الأرض". وتضيف "يمكن للمستخدمين الكشف عن الكوكب الأحمر كما يراه رواد الفضاء بحيث يصلون إلى فكرة عامة حول الكوكب بالكامل".
بالإضافة إلى ذلك، تتيح خاصية Mars الجديدة لمستخدمي Google Earth إمكانية عرض مزيد من أحدث الصور عبر القمر الصناعي من خلال خدمات وكالة ناسا، كما يمكن للمستخدمين إضافة محتوياتهم ثلاثية الأبعاد إلى الخريطة الأكبر للمريخ لمشاركتها.
جاء المشروع المشترك بين غوغل والوكالة الفضائية كثمرة لإتفاقية الفضاء التي وقعها الطرفان عام 2006. في إطار هذه الإتفاقية اتفق الطرفان على التعاون معًا لتقديم المعلومات الموجودة لدى الوكالة الفضائية للعالم.
وليس فقط الأرض كما كان الحال في الإصدارات السابقة من البرنامج.
يُذكر أن في الإصدارات السابقة من البرنامج كان يمكن للمستخدم الاطلاع على صور ثلاثية الأبعاد لأي منطقة على كوكب الأرض.
والآن يمكن زيارة المريخ بنفس الطريقة وتم تنفيذ مشروع المريخ بالتعاون مع وكالة ناسا، وذلك لمجرد الاستطلاع واستكشاف كوكبنا المجاور وكذلك لإجراء أبحاث هامة وضرورية. وتتمنى كلا من وكالة ناسا وشركة غوغل أن يستخدم العلماء خاصية Google Earth Mars الجديدة لمشاركة البيانات حول الكوكب الرابع من المجموعة الشمسية.
هذا وقد صرحت وكالة ناسا الفضائية في كلمة لها "تتيح الخاصية الجديدة للمستخدمين الطيران حول العديد من الأودية وتسلق المرتفعات الشاهقة على المريخ وهي أكبر من أية مرتفعات موجودة على سطح الأرض". وتضيف "يمكن للمستخدمين الكشف عن الكوكب الأحمر كما يراه رواد الفضاء بحيث يصلون إلى فكرة عامة حول الكوكب بالكامل".
بالإضافة إلى ذلك، تتيح خاصية Mars الجديدة لمستخدمي Google Earth إمكانية عرض مزيد من أحدث الصور عبر القمر الصناعي من خلال خدمات وكالة ناسا، كما يمكن للمستخدمين إضافة محتوياتهم ثلاثية الأبعاد إلى الخريطة الأكبر للمريخ لمشاركتها.
جاء المشروع المشترك بين غوغل والوكالة الفضائية كثمرة لإتفاقية الفضاء التي وقعها الطرفان عام 2006. في إطار هذه الإتفاقية اتفق الطرفان على التعاون معًا لتقديم المعلومات الموجودة لدى الوكالة الفضائية للعالم.