توصل العلماء إلى ابتكار جهاز رادار جديد يمكن من خلاله مشاهدة ما يدور داخل الغرف أو المباني، حيث يخترق الجدران ويكشف ما يحدث خلفها.
ويمكن من خلال جهاز الرادر الجديد المحمول باليد، إظهار ما يقع خلف الجدران الإسمنتية، كما أن حساسيته تمكنه من التقاط الأصوات الدقيقة مثل أنفاس الأشخاص، وكذلك التقاط الصور من زوايا مختلفة، كما يمكن التحكم به عن بعد.
ويلائم الاختراع الجديد الذي أطلقته شركة " كامبريدج كونسلتنت" المتخصصة بالتصميم والتطوير رجال الشرطة والقوات الخاصة والتي تتطلب طبيعة عملهم مشاهدة ما يحدث خلف الجدران.