الرئيسية
وداعا لمفاتيح الأرقام ومرحبا بلوحات الحروف الأبجدية وشاشات اللمس
«سامسونغ إنستيكت إس 30»
لندن: «الشرق الأوسط»
[size=12]وداعا للوحة المفاتيح المرقمة الخاصة بالهواتف الجوالة، ومرحبا بلوحات الحروف الأبجدية، لأن أغلب الجمهور يتجه حاليا إلى ما كانت عليه الهواتف ذات القرص الدوار! ويبدو أن الشاشات العاملة باللمس، ولوحات المفاتيح «كوريتي» QWERTY العادية، شرعت تتولى زمام الأمر منذ الآن. وقد بدا هذا الأمر جليا في العروض التي قدمت في أكبر المعارض التجارية للهواتف الجوالة في أميركا الشمالية في لاس فيغاس شهر في أبريل (نيسان)، إذ عرض عدد أقل من الهواتف الجديدة المخصصة للسوق الأميركية المزودة بلوحة مفاتيح مرقمة (أي التي تحمل الأرقام) مقارنة بتصاميم لهواتف تحمل لوحة مفاتيح الحروف الأبجدية. وكذلك كانت هناك الشاشات العاملة باللمس.
* نصوص ومكالمات
* ومثل هذه التغييرات هي انعكاس للشعبية المتزايدة للرسائل النصية واستخدام الإنترنت اللاسلكي. وتقول الجمعية الصناعية للاتصالات الجوالة (CTIA) إن المشتركين الأميركيين أرسلوا تريليون رسالة نصية في العام الماضي، أي ثلاثة أضعاف الحجم المرسل عام 2007. في هذا الوقت استخدم هؤلاء أنفسهم 2.2 تريليون دقيقة من المكالمات الصوتية، أي بزيادة تقل عن خمسة في المائة.
ومثل هذا التغيير في كيفية قيام الأشخاص باستخدام أجهزتهم الجوالة قد قلب تصميم الهاتف الجوال، فاستنادا إلى مجموعة «إن بي دي» فإن نسبة 31% من الهواتف التي جرى بيعها في المخازن الأميركية في الربع الرابع من العام الماضي كانت مزودة بلوحات أبجدية كاملة، أي بزيادة قدرها 5% عن عام 2006.
وكانت «أيه تي آند تي» ثاني أكبر شركة للخدمات اللاسلكية بعد «فيريزون» في الولايات المتحدة قد طرحت ستة هواتف أخيرا جميعها مزودة، إما بشاشة تعمل باللمس، أو بلوحة مفاتيح على نسق الآلات الكاتبة العادية، أو بكليهما. وفي محلات شركة «سامسونغ إليكترونيكس» أكبر بائعة لأجهزة الهاتف في الولايات المتحدة، لم يجرِ عرض أي هواتف جديدة بلوحات مفاتيح.
أما شركة «موتورولا»، أكبر صانعة في أميركا للهواتف، فقد عرضت هاتفا عاديا بلوحة مفاتيح، وجرى طرحه للبيع عبر «أيه تي آند تي» أخيرا. لكن الأخبار الجيدة الواردة من «موتورولا» كانت على شكل طراز يدعى «إيفوك» يعمل بشاشة لمس، وقد صمم للسوق الأميركية على الرغم من أنه يفتقر إلى شركة خدمات تقوم بتوزيعه.
هاتف «سامسونغ إمبريشون»
كذلك عرضت «إل جي إلكترونيكس» جهازا يدويا جديدا وهو «جي دي900» الذي يركز على لوحة المفاتيح المرقمة، وعلى إمكانية جعلها تختفي. إذ تقوم رقعة بالانزلاق خارج جسم هذا الجهاز، لكنها مصنوعة من البلاستيك الشفاف بحيث يمكن الرؤية من خلالها. وتشير وكالة «أسوشييتد برس» إلى أنه يمكن الاستغناء عن هذه الرقعة كليا لكون الشاشة حساسة للمس. كما أن أجهزة الهاتف الأخرى من «إل جي» تعمل أغلبيتها أيضا بشاشات اللمس.
وحتى في الطرف الأدنى من السوق باتت لوحات المفاتيح لأغراض الرسائل النصية أمرا شائعا ويمكن الحصول عليها. وتتوقع «أيه تي آند تي» بيع هاتفين مزودين بلوحات مفاتيح قامت بتقديمهما، وهما: «سامسونغ ماغنيت» و«إل جي نيون» بسعر 20 و30 دولارا على التوالي. والملاحظ أن لوحات المفاتيح المرقمة القديمة لا تزال تحتل مكانا مرموقا، ولكن خارج الولايات المتحدة. أما التحول في الأسواق إلى هواتف بلوحات «كويرتي العادية»، والطلب الكبير عليها، فهي ظاهرة في أميركا الشمالية على الأغلب، على حد قول روس روبن المحلل في «إن بي دي». وعلى الرغم من أن شاشات اللمس شرعت تكتسب شعبية على نطاق العالم كله، فإن الأشخاص في الأقطار الأخرى شرعوا يستخدمون الرسائل النصية في وقت مبكر، بحيث اعتادوا على ذلك عن طريق لوحة مفاتيح، على حد قول روبن. في هذا الوقت تأثرت السوق الأميركية بالهواتف الذكية مثل «تريو» و«بلاك بيري» التي خرجت بنسخ صغيرة مبتكرة من لوحات المفاتيح الصغيرة على شكل لوحات مفاتيح خاصة بالآلات الكاتبة.
* تصميمات جديدة
* ونتيجة لذلك، كانت لوحات المفاتيح المرقمة لا تزال هي السائدة في عروض شركة «نوكيا» التي هي أكبر منتج للهواتف الجوالة في العالم، وإن كان لها وجود ضئيل في الولايات المتحدة، كذلك كان الحال في جناح الشركة اليابانية ـ السويدية «سوني إريكسون».
* هاتف «سامسونغ إمبريشون» كان الأول في السوق الأميركية بشاشة تستخدم الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء (OLED) بدلا من البلور السائل (LCD). ولكون (OLED) يبعث الضوء بدلا من ترشيح ضوء الفلوروسنت الخلفي مثل «LCD»، يمكن تقنين ضوء البطارية وإدامة فترة شحنتها، وبالتالي عرض صورة أفضل على صعيد النوعية. ولشاشة «إمبريشون» شاشة بقياس 3.2 بوصة (8.1 سنتيمتر) تعمل باللمس قادرة على إظهار ألوان مشبعة جدا وسوداء داكنة مع لوحة مفاتيح «كويرتي» تنزلق إلى الخارج. وشرعت «أيه تي آند تي» في بيع هاتفها هذا بسعر 200 دولار. والمعلوم أن تقنية OLED ظهرت قبلا على شكل شاشات كاميرا، في حين تبيع «سوني» تلفزيونات صغيرة عالية السعر تستخدم التقنية هذه.
* «أيه تي آند تي» تبيع «نوكيا E71x» الذي يوصف بأنه أرق هاتف ذكي في الولايات المتحدة الذي تبلغ سماكته أقل من بوصة واحدة. وتصميمه يشبه كثيرا تصميم جهاز «بلاك بيري»، أو «بلاك جاك» باستثناء لوحة المفاتيح. وكانت «نوكيا» قد وجدت مشقة كبيرة في اختراق سوق الهواتف الذكية في الولايات المتحدة، كما أن نماذج «نوكيا» المشابهة التي كانت تبيعها «أيه تي آند تي» لم تتمكن هي الأخرى من ترك أي أثر على حصة شركة «ريسيرتش إن موشن» السائدة في السوق التي تصنع «بلاك بيري». وعلى الرغم من رقة جهاز «نوكيا إي71 إكس» E71x، فإنه مزود بكاميرا 3.2 ميغابيكسل، مع قدرة على تركيز البؤرة أوتوماتيكيا. وهو يباع بسعر 100 دولار، ولم يعين بعد تاريخ إطلاقه في السوق.
* قامت شركة «سبرينت نيكستيل» بالترويج لجهازها «سامسونغ إنستيكت إس 30» الذي هو متابعة لجهاز «إنستيكت الأول» الذي طرح في العام الماضي كمنافس لـ«آي فون» على صعيد الشاشة العاملة باللمس. ولهذا الجهاز جسم رقيق أكثر استدارة ويشمل متصفحا للشبكة متعدد المزايا. وجرى طرح هذا الجهاز في السوق الأميركية قبل أيام بسعر 130 دولارا.
* تقوم «سامسونغ» بإنتاج أجهزة لوحية لتصفح الإنترنت لحساب شبكة «كلير واير» المتخصصة في الشبكات اللاسلكية عريضة النطاق التي تستخدم التقنية المعروفة بـ«واي ماكس». وهناك أيضا أجهزة كومبيوتر لاب توب وموديمات لأغراض هذه الشبكة التي تنشط حاليا في بورتلاند في ولاية أوريغون في أميركا، وفي مدينة بالتيمور. ولكن لا يوجد جهاز جوال كامل الأغراض لحساب «كلير واير» منذ أن توقفت «نوكيا» عن إنتاج جهازها اللوحي العامل على «واي ماكس». لكن جهاز «موندي» من «سامسونغ» سيطرح للبيع خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، ولم يجرِ تحديد أي سعر له. غير أنه لا يعمل كهاتف عادي، إلا أنه قادر على إجراء تطبيقات للمؤتمرات كـ«سكايب» مثلا. والبرنامج الأساسي المزود به هو «ويندوز موبايل». وطبعا جهز «موندي» بلوحة مفاتيح، وشاشة تعمل باللمس قياس 4.3 بوصة (11 سنتيمترا).
«نوكيا إي71 إكس»
[/size]
«سامسونغ إنستيكت إس 30»
لندن: «الشرق الأوسط»
[size=12]وداعا للوحة المفاتيح المرقمة الخاصة بالهواتف الجوالة، ومرحبا بلوحات الحروف الأبجدية، لأن أغلب الجمهور يتجه حاليا إلى ما كانت عليه الهواتف ذات القرص الدوار! ويبدو أن الشاشات العاملة باللمس، ولوحات المفاتيح «كوريتي» QWERTY العادية، شرعت تتولى زمام الأمر منذ الآن. وقد بدا هذا الأمر جليا في العروض التي قدمت في أكبر المعارض التجارية للهواتف الجوالة في أميركا الشمالية في لاس فيغاس شهر في أبريل (نيسان)، إذ عرض عدد أقل من الهواتف الجديدة المخصصة للسوق الأميركية المزودة بلوحة مفاتيح مرقمة (أي التي تحمل الأرقام) مقارنة بتصاميم لهواتف تحمل لوحة مفاتيح الحروف الأبجدية. وكذلك كانت هناك الشاشات العاملة باللمس.
* نصوص ومكالمات
* ومثل هذه التغييرات هي انعكاس للشعبية المتزايدة للرسائل النصية واستخدام الإنترنت اللاسلكي. وتقول الجمعية الصناعية للاتصالات الجوالة (CTIA) إن المشتركين الأميركيين أرسلوا تريليون رسالة نصية في العام الماضي، أي ثلاثة أضعاف الحجم المرسل عام 2007. في هذا الوقت استخدم هؤلاء أنفسهم 2.2 تريليون دقيقة من المكالمات الصوتية، أي بزيادة تقل عن خمسة في المائة.
ومثل هذا التغيير في كيفية قيام الأشخاص باستخدام أجهزتهم الجوالة قد قلب تصميم الهاتف الجوال، فاستنادا إلى مجموعة «إن بي دي» فإن نسبة 31% من الهواتف التي جرى بيعها في المخازن الأميركية في الربع الرابع من العام الماضي كانت مزودة بلوحات أبجدية كاملة، أي بزيادة قدرها 5% عن عام 2006.
وكانت «أيه تي آند تي» ثاني أكبر شركة للخدمات اللاسلكية بعد «فيريزون» في الولايات المتحدة قد طرحت ستة هواتف أخيرا جميعها مزودة، إما بشاشة تعمل باللمس، أو بلوحة مفاتيح على نسق الآلات الكاتبة العادية، أو بكليهما. وفي محلات شركة «سامسونغ إليكترونيكس» أكبر بائعة لأجهزة الهاتف في الولايات المتحدة، لم يجرِ عرض أي هواتف جديدة بلوحات مفاتيح.
أما شركة «موتورولا»، أكبر صانعة في أميركا للهواتف، فقد عرضت هاتفا عاديا بلوحة مفاتيح، وجرى طرحه للبيع عبر «أيه تي آند تي» أخيرا. لكن الأخبار الجيدة الواردة من «موتورولا» كانت على شكل طراز يدعى «إيفوك» يعمل بشاشة لمس، وقد صمم للسوق الأميركية على الرغم من أنه يفتقر إلى شركة خدمات تقوم بتوزيعه.
هاتف «سامسونغ إمبريشون»
كذلك عرضت «إل جي إلكترونيكس» جهازا يدويا جديدا وهو «جي دي900» الذي يركز على لوحة المفاتيح المرقمة، وعلى إمكانية جعلها تختفي. إذ تقوم رقعة بالانزلاق خارج جسم هذا الجهاز، لكنها مصنوعة من البلاستيك الشفاف بحيث يمكن الرؤية من خلالها. وتشير وكالة «أسوشييتد برس» إلى أنه يمكن الاستغناء عن هذه الرقعة كليا لكون الشاشة حساسة للمس. كما أن أجهزة الهاتف الأخرى من «إل جي» تعمل أغلبيتها أيضا بشاشات اللمس.
وحتى في الطرف الأدنى من السوق باتت لوحات المفاتيح لأغراض الرسائل النصية أمرا شائعا ويمكن الحصول عليها. وتتوقع «أيه تي آند تي» بيع هاتفين مزودين بلوحات مفاتيح قامت بتقديمهما، وهما: «سامسونغ ماغنيت» و«إل جي نيون» بسعر 20 و30 دولارا على التوالي. والملاحظ أن لوحات المفاتيح المرقمة القديمة لا تزال تحتل مكانا مرموقا، ولكن خارج الولايات المتحدة. أما التحول في الأسواق إلى هواتف بلوحات «كويرتي العادية»، والطلب الكبير عليها، فهي ظاهرة في أميركا الشمالية على الأغلب، على حد قول روس روبن المحلل في «إن بي دي». وعلى الرغم من أن شاشات اللمس شرعت تكتسب شعبية على نطاق العالم كله، فإن الأشخاص في الأقطار الأخرى شرعوا يستخدمون الرسائل النصية في وقت مبكر، بحيث اعتادوا على ذلك عن طريق لوحة مفاتيح، على حد قول روبن. في هذا الوقت تأثرت السوق الأميركية بالهواتف الذكية مثل «تريو» و«بلاك بيري» التي خرجت بنسخ صغيرة مبتكرة من لوحات المفاتيح الصغيرة على شكل لوحات مفاتيح خاصة بالآلات الكاتبة.
* تصميمات جديدة
* ونتيجة لذلك، كانت لوحات المفاتيح المرقمة لا تزال هي السائدة في عروض شركة «نوكيا» التي هي أكبر منتج للهواتف الجوالة في العالم، وإن كان لها وجود ضئيل في الولايات المتحدة، كذلك كان الحال في جناح الشركة اليابانية ـ السويدية «سوني إريكسون».
* هاتف «سامسونغ إمبريشون» كان الأول في السوق الأميركية بشاشة تستخدم الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء (OLED) بدلا من البلور السائل (LCD). ولكون (OLED) يبعث الضوء بدلا من ترشيح ضوء الفلوروسنت الخلفي مثل «LCD»، يمكن تقنين ضوء البطارية وإدامة فترة شحنتها، وبالتالي عرض صورة أفضل على صعيد النوعية. ولشاشة «إمبريشون» شاشة بقياس 3.2 بوصة (8.1 سنتيمتر) تعمل باللمس قادرة على إظهار ألوان مشبعة جدا وسوداء داكنة مع لوحة مفاتيح «كويرتي» تنزلق إلى الخارج. وشرعت «أيه تي آند تي» في بيع هاتفها هذا بسعر 200 دولار. والمعلوم أن تقنية OLED ظهرت قبلا على شكل شاشات كاميرا، في حين تبيع «سوني» تلفزيونات صغيرة عالية السعر تستخدم التقنية هذه.
* «أيه تي آند تي» تبيع «نوكيا E71x» الذي يوصف بأنه أرق هاتف ذكي في الولايات المتحدة الذي تبلغ سماكته أقل من بوصة واحدة. وتصميمه يشبه كثيرا تصميم جهاز «بلاك بيري»، أو «بلاك جاك» باستثناء لوحة المفاتيح. وكانت «نوكيا» قد وجدت مشقة كبيرة في اختراق سوق الهواتف الذكية في الولايات المتحدة، كما أن نماذج «نوكيا» المشابهة التي كانت تبيعها «أيه تي آند تي» لم تتمكن هي الأخرى من ترك أي أثر على حصة شركة «ريسيرتش إن موشن» السائدة في السوق التي تصنع «بلاك بيري». وعلى الرغم من رقة جهاز «نوكيا إي71 إكس» E71x، فإنه مزود بكاميرا 3.2 ميغابيكسل، مع قدرة على تركيز البؤرة أوتوماتيكيا. وهو يباع بسعر 100 دولار، ولم يعين بعد تاريخ إطلاقه في السوق.
* قامت شركة «سبرينت نيكستيل» بالترويج لجهازها «سامسونغ إنستيكت إس 30» الذي هو متابعة لجهاز «إنستيكت الأول» الذي طرح في العام الماضي كمنافس لـ«آي فون» على صعيد الشاشة العاملة باللمس. ولهذا الجهاز جسم رقيق أكثر استدارة ويشمل متصفحا للشبكة متعدد المزايا. وجرى طرح هذا الجهاز في السوق الأميركية قبل أيام بسعر 130 دولارا.
* تقوم «سامسونغ» بإنتاج أجهزة لوحية لتصفح الإنترنت لحساب شبكة «كلير واير» المتخصصة في الشبكات اللاسلكية عريضة النطاق التي تستخدم التقنية المعروفة بـ«واي ماكس». وهناك أيضا أجهزة كومبيوتر لاب توب وموديمات لأغراض هذه الشبكة التي تنشط حاليا في بورتلاند في ولاية أوريغون في أميركا، وفي مدينة بالتيمور. ولكن لا يوجد جهاز جوال كامل الأغراض لحساب «كلير واير» منذ أن توقفت «نوكيا» عن إنتاج جهازها اللوحي العامل على «واي ماكس». لكن جهاز «موندي» من «سامسونغ» سيطرح للبيع خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، ولم يجرِ تحديد أي سعر له. غير أنه لا يعمل كهاتف عادي، إلا أنه قادر على إجراء تطبيقات للمؤتمرات كـ«سكايب» مثلا. والبرنامج الأساسي المزود به هو «ويندوز موبايل». وطبعا جهز «موندي» بلوحة مفاتيح، وشاشة تعمل باللمس قياس 4.3 بوصة (11 سنتيمترا).
«نوكيا إي71 إكس»
[/size]
