ذكرت جمعية مرض السرطان في ألمانيا أن النقص التدريجي وغير المسيطر عليه في الوزن يمثل أحد الأعراض المهمة للإصابة بالأورام السرطانية، وينصح الأطباء في هذه الحالة بتناول الطعام بشكل حصص صغيرة موزعة على مدار اليوم.
وذكرت الجمعية أن التغذية غير السليمة وأداء التمارين الرياضية بمعدلات ضئيلة وزيادة وزن الجسم تعد من العوامل المسؤولة عن ثلث حالات الإصابة بمرض السرطان في ألمانيا.
وأشارت الجمعية أيضاً إلى أن النقص التدريجي في الوزن يمثل أحد أعراض المرض، خاصة في حال الإصابة بسرطان القولون أوالكلى أوالرئة.
في هذا الإطار قالت المتحدثة باسم الجمعية، إيفا كالبهايم، إن انتشار الأورام في الجسم يكون مرافقاً بحرمان الجسم من كمية كبيرة من التغذية، وهو ما يؤدي إلى نقص الوزن.
ولذلك تنصح الخبيرة بإجراء فحوصات وقائية شاملة بصورة دورية وبأن يقوم الأشخاص الذين يفقدون الوزن - دون محاولة من جانبهم أو تغيير في أسلوب حياتهم- باستشارة الأطباء سريعا.
وأشارت الخبيرة الألمانية إلى أن إجراء تحاليل للدم والخضوع للأشعة فوق الصوتية يقدمان المزيد من التفاصيل بشأن الحالة الصحية للمريض، مشيرة إلى أن النقص في الوزن لا يؤخذ غالبا على نحو جدي.
غير أن أخصائي الأمراض الباطنية في مستشفى الشاريتيه في برلين، يرى أن أحد أسباب نقص الوزن هو تسبب العلاج الكيميائي بالغثيان والإسهال والقيء، مضيفاً أن الجسم لا يكون لديه الوقت الكافي بين فترات العلاج الكيمائي للتعافي، ما يجعله أكثر ضعفا من الأوقات السابقة.
وإضافة إلى ذلك، فغالبا ما يصاحب العلاج الكيماوي التهاب مزمن في الأغشية المخاطية مثل تلك الموجودة بالفم والحلق.
ذكرت جمعية مرض السرطان في ألمانيا أن النقص التدريجي وغير المسيطر عليه في الوزن يمثل أحد الأعراض المهمة للإصابة بالأورام السرطانية، وينصح الأطباء في هذه الحالة بتناول الطعام بشكل حصص صغيرة موزعة على مدار اليوم.
وذكرت الجمعية أن التغذية غير السليمة وأداء التمارين الرياضية بمعدلات ضئيلة وزيادة وزن الجسم تعد من العوامل المسؤولة عن ثلث حالات الإصابة بمرض السرطان في ألمانيا.
وأشارت الجمعية أيضاً إلى أن النقص التدريجي في الوزن يمثل أحد أعراض المرض، خاصة في حال الإصابة بسرطان القولون أوالكلى أوالرئة.
في هذا الإطار قالت المتحدثة باسم الجمعية، إيفا كالبهايم، إن انتشار الأورام في الجسم يكون مرافقاً بحرمان الجسم من كمية كبيرة من التغذية، وهو ما يؤدي إلى نقص الوزن.
ولذلك تنصح الخبيرة بإجراء فحوصات وقائية شاملة بصورة دورية وبأن يقوم الأشخاص الذين يفقدون الوزن - دون محاولة من جانبهم أو تغيير في أسلوب حياتهم- باستشارة الأطباء سريعا.
وأشارت الخبيرة الألمانية إلى أن إجراء تحاليل للدم والخضوع للأشعة فوق الصوتية يقدمان المزيد من التفاصيل بشأن الحالة الصحية للمريض، مشيرة إلى أن النقص في الوزن لا يؤخذ غالبا على نحو جدي.
غير أن أخصائي الأمراض الباطنية في مستشفى الشاريتيه في برلين، يرى أن أحد أسباب نقص الوزن هو تسبب العلاج الكيميائي بالغثيان والإسهال والقيء، مضيفاً أن الجسم لا يكون لديه الوقت الكافي بين فترات العلاج الكيمائي للتعافي، ما يجعله أكثر ضعفا من الأوقات السابقة.
وإضافة إلى ذلك، فغالبا ما يصاحب العلاج الكيماوي التهاب مزمن في الأغشية المخاطية مثل تلك الموجودة بالفم والحلق.