التبضع الإلكتروني له منافعه الكثيرة
واشنطن: ريك برويدا*
[size=12][b]المتبضعون النظاميون على الإنترنت يدركون منافع الشراء الالكتروني، فالأسعار هناك متهاودة، مع خيارات واسعة، فضلا عن حرية القيام بذلك وأنت في ثياب البيت مثلا من دون أن تغادره. لكنّ ثمة أنواعا من البضاعة لا يكون فيها التوفير كبيرا، لأنك لم تكن من أحد المشتركين مثلا للحصول عليها، أو لم تحصل على قسائم الخصم والحسومات وما شابه ذلك.
شراء الأجهزة
* وفي ما يتعلق بالحصول على جهاز «لابتوب» جديد، ربما هناك أجهزة «ديل XPS M1530» الخاصة بالترفيه والتسلية التي تبدأ أسعارها بـ949 دولارا. ولكن إذا رغبت في سلوك طريق أجهزة الكومبيوتر المعاد تجديدها، فيمكنك الحصول على واحد منها بسعر 729 دولارا.
والأجهزة المجددة هي تلك التي لم تمر عبر كشوفات الشركة الصانعة الخاصة بتدقيق الجودة، أو التي جرت إعادتها لسبب ما. وفي مثل هاتين الحالتين يجري عادة الكشف عليها مجددا، وإذا اقتضت الضرورة إصلاحها وإعادتها إلى المخزون منها، ولكن لا يمكن بيعها كما لو أنها أجهزة جديدة. من هنا تأتي الحسومات الكبيرة. ولكن ما الجانب السلبي هنا؟ قد يكون في الجهاز انبعاجات وخدوش، وربما عيوب طبيعية، لكن من دون أن يؤثر ذلك على عملها ووظيفتها. وهي تأتي عادة بضمانة أقصر من العادية (90 يوما عادة). بيد أن بعض الأجهزة المجددة مثل «آي بود» و«آي ماك» وغيرها، تأتي كالجديدة الصحية منها بضمانة لمدة سنة واحدة. والأمر ذاته ينطبق على كومبيوترات «ديل» أيضا.
وتقوم شركات مثل «إتش بي» و«لينوفو» وغيرها ببيع كومبيوترات «بي سي» مجددة مباشرة من مخازنها على الشبكة. وبالإمكان العثور على مشغلات أقراص «بلو ـ راي» مجددة، وأجهزة شاملة للتشغيل عن بعد، ومستقبلات «جي بي إس» للملاحة الالكترونية وتحديد المواقع وغيرها من الأجهزة الالكترونية في مواقع مثل «باي.كوم»، و«إي كوست»، و«نيوإيغ».
حسومات الكترونية
* وشبكة الانترنت حافلة بالحسومات وعمليات الترويج والأساليب الأخرى للتوفير بالمال. وهناك مواقع تخطرك عبر البريد الالكتروني لدى هبوط سعر أحد الأجهزة التي تتمنى الحصول عليها على «أمازون». وهناك مواقع تقارن بين الأسعار بحيث يمكن تحديد سعر السلعة التي ترغب في شرائها في موقع مثل «برايس غرابر» مثلا الذي يقوم بإخطارك عندما يهبط السعر إلى التحديد الذي وضعته لتقوم بشرائها إن رغبت. وإذا كنت تقوم باستمرار وبشكل روتيني بالتبضع من المخازن والمحلات ذاتها اشترك بنشراتها الإخبارية والترويجية فمخازن مثل «بوردرس» و«كومب يو إس أيه» و«إي ريدر»، فهي من بين محلات التبضع والبيع الالكترونية التي تقدم حسومات حصرية لمشتركيها.
وهل حصل مثلا أن دخلت إلى موقع مخزن على الشبكة يستطيع أن يقدم لك حسما مغريا؟ لماذا إذن لا تصرف بضع دقائق للبحث عن مثل هذا الموقع واسم المخزن المطلوب، أو عن طريق كلمات، أو عبارات مثل «القسيمة» coupn code، أو «رمز الحسم» discount code، أو «رمز الترويج» promotion code. وقد تأتي النتيجة أحيانا عقيمة خالية الوفاض ولكن قد تصيب رمزا قد يوفر عليك 10 في المائة، أو قد يشحن لك السلعة المطلوبة مجانا. إن مثل هذه المحاولات تأتي لي شخصيا بنتيجة بنسبة 50 في المائة أحيانا، مما يجعل من عملية البحث أمرا جديرا. وقد تعثر أيضا على قسائم للشحن المجاني في محلات مثل «بيست باي» وغيرها. فقط ابحث عن المنتوج الذي ترغبه وقم بمقارنة الأسعار بين المحلات والمخازن المختلفة. ولدى قيامك بعملية الشراء فقد تقوم «مايكروسوفت» بإعادة نسبة مئوية من السعر لك، التي تراوح قيمتها حسب المحل.
[/size][/b]
واشنطن: ريك برويدا*
[size=12][b]المتبضعون النظاميون على الإنترنت يدركون منافع الشراء الالكتروني، فالأسعار هناك متهاودة، مع خيارات واسعة، فضلا عن حرية القيام بذلك وأنت في ثياب البيت مثلا من دون أن تغادره. لكنّ ثمة أنواعا من البضاعة لا يكون فيها التوفير كبيرا، لأنك لم تكن من أحد المشتركين مثلا للحصول عليها، أو لم تحصل على قسائم الخصم والحسومات وما شابه ذلك.
شراء الأجهزة
* وفي ما يتعلق بالحصول على جهاز «لابتوب» جديد، ربما هناك أجهزة «ديل XPS M1530» الخاصة بالترفيه والتسلية التي تبدأ أسعارها بـ949 دولارا. ولكن إذا رغبت في سلوك طريق أجهزة الكومبيوتر المعاد تجديدها، فيمكنك الحصول على واحد منها بسعر 729 دولارا.
والأجهزة المجددة هي تلك التي لم تمر عبر كشوفات الشركة الصانعة الخاصة بتدقيق الجودة، أو التي جرت إعادتها لسبب ما. وفي مثل هاتين الحالتين يجري عادة الكشف عليها مجددا، وإذا اقتضت الضرورة إصلاحها وإعادتها إلى المخزون منها، ولكن لا يمكن بيعها كما لو أنها أجهزة جديدة. من هنا تأتي الحسومات الكبيرة. ولكن ما الجانب السلبي هنا؟ قد يكون في الجهاز انبعاجات وخدوش، وربما عيوب طبيعية، لكن من دون أن يؤثر ذلك على عملها ووظيفتها. وهي تأتي عادة بضمانة أقصر من العادية (90 يوما عادة). بيد أن بعض الأجهزة المجددة مثل «آي بود» و«آي ماك» وغيرها، تأتي كالجديدة الصحية منها بضمانة لمدة سنة واحدة. والأمر ذاته ينطبق على كومبيوترات «ديل» أيضا.
وتقوم شركات مثل «إتش بي» و«لينوفو» وغيرها ببيع كومبيوترات «بي سي» مجددة مباشرة من مخازنها على الشبكة. وبالإمكان العثور على مشغلات أقراص «بلو ـ راي» مجددة، وأجهزة شاملة للتشغيل عن بعد، ومستقبلات «جي بي إس» للملاحة الالكترونية وتحديد المواقع وغيرها من الأجهزة الالكترونية في مواقع مثل «باي.كوم»، و«إي كوست»، و«نيوإيغ».
حسومات الكترونية
* وشبكة الانترنت حافلة بالحسومات وعمليات الترويج والأساليب الأخرى للتوفير بالمال. وهناك مواقع تخطرك عبر البريد الالكتروني لدى هبوط سعر أحد الأجهزة التي تتمنى الحصول عليها على «أمازون». وهناك مواقع تقارن بين الأسعار بحيث يمكن تحديد سعر السلعة التي ترغب في شرائها في موقع مثل «برايس غرابر» مثلا الذي يقوم بإخطارك عندما يهبط السعر إلى التحديد الذي وضعته لتقوم بشرائها إن رغبت. وإذا كنت تقوم باستمرار وبشكل روتيني بالتبضع من المخازن والمحلات ذاتها اشترك بنشراتها الإخبارية والترويجية فمخازن مثل «بوردرس» و«كومب يو إس أيه» و«إي ريدر»، فهي من بين محلات التبضع والبيع الالكترونية التي تقدم حسومات حصرية لمشتركيها.
وهل حصل مثلا أن دخلت إلى موقع مخزن على الشبكة يستطيع أن يقدم لك حسما مغريا؟ لماذا إذن لا تصرف بضع دقائق للبحث عن مثل هذا الموقع واسم المخزن المطلوب، أو عن طريق كلمات، أو عبارات مثل «القسيمة» coupn code، أو «رمز الحسم» discount code، أو «رمز الترويج» promotion code. وقد تأتي النتيجة أحيانا عقيمة خالية الوفاض ولكن قد تصيب رمزا قد يوفر عليك 10 في المائة، أو قد يشحن لك السلعة المطلوبة مجانا. إن مثل هذه المحاولات تأتي لي شخصيا بنتيجة بنسبة 50 في المائة أحيانا، مما يجعل من عملية البحث أمرا جديرا. وقد تعثر أيضا على قسائم للشحن المجاني في محلات مثل «بيست باي» وغيرها. فقط ابحث عن المنتوج الذي ترغبه وقم بمقارنة الأسعار بين المحلات والمخازن المختلفة. ولدى قيامك بعملية الشراء فقد تقوم «مايكروسوفت» بإعادة نسبة مئوية من السعر لك، التي تراوح قيمتها حسب المحل.
[/size][/b]