اصطدم قمر صناعي تجاري أميركي للاتصالات بآخر روسي في الفضاء في أول حادث تصادم من نوعها، حسبما أعلنت شركة ايريديوم ساتلايت التي تملك القمر الأميركي الأربعاء.
وأضافت الشركة التي تتخذ من ولاية مريلاند مقرا لها، أنها فقدت قمرا صناعيا قيد التشغيل بعد اصطدامه الثلاثاء مع آخر روسي توقف عن العمل، مشيرة إلى أن الاصطدام نادر جدا واحتمالات وقوعه ضئيلة.
وأكدت ايريدوم التي تمتلك أسطولا من 66 قمرا للاتصالات أن الحادث لا يعود إلى ضعف أداء في أقمارها، وأنها اتخذت التدابير الضرورية لوضع قمر آخر بديل عن الذي خسرته، والذي قد يتسبب في اضطراب محدود في مجال الاتصالات.
وقال المتحدث العسكري باسم القيادة الإستراتيجية الأميركية اللفتنانت كولونيل لس كودليك إنها المرة الأولى التي يصطدم فيها قمران صناعيان في مدار حول الأرض.
وأضاف كودليك أن التصادم وقع على ارتفاع يبلغ حوالي 780 كيلومترا من الأرض ويستخدم غالبا للأقمار التي ترصد الأحوال الجوية والمستخدمة في الاتصالات الهاتفية.
وأضافت الشركة التي تتخذ من ولاية مريلاند مقرا لها، أنها فقدت قمرا صناعيا قيد التشغيل بعد اصطدامه الثلاثاء مع آخر روسي توقف عن العمل، مشيرة إلى أن الاصطدام نادر جدا واحتمالات وقوعه ضئيلة.
وأكدت ايريدوم التي تمتلك أسطولا من 66 قمرا للاتصالات أن الحادث لا يعود إلى ضعف أداء في أقمارها، وأنها اتخذت التدابير الضرورية لوضع قمر آخر بديل عن الذي خسرته، والذي قد يتسبب في اضطراب محدود في مجال الاتصالات.
وقال المتحدث العسكري باسم القيادة الإستراتيجية الأميركية اللفتنانت كولونيل لس كودليك إنها المرة الأولى التي يصطدم فيها قمران صناعيان في مدار حول الأرض.
وأضاف كودليك أن التصادم وقع على ارتفاع يبلغ حوالي 780 كيلومترا من الأرض ويستخدم غالبا للأقمار التي ترصد الأحوال الجوية والمستخدمة في الاتصالات الهاتفية.