أعلنت "ياهو" تجميد رواتب موظفيها لخفض النفقات بعد تراجع المجموعة في مواجهة اسماء كبيرة على شبكة الانترنت مثل "جوجل" و"ماي سبيس" و"فيس بوك".
وجاء الاعلان قبل 5 ايام من نشر نتائج الشركة عن الربع الأخير من 2008 تحت ضغوط الازمة المالية العالمية.
وأرجعت كيم روبي المتحدثة باسم مجموعة الانترنت الامريكية القرار الى تأكيد فريق الادارة على ان منح زيادات سنوية في الرواتب لن يكون في مصلحة المجموعة أو المساهمين.
وفي المقابل عقد محللون آمالا على ان المدير العام الجديد للمجموعة كارول بارتز التي تسلمت مهام منصبها خلال الاسبوع الثالث من يناير/ كانون الثاني 2009 قد تنجح تحريك الامور.
وعينت بارتز - 60 عاما - محل جيري يانج احد مؤسسي المجموعة الذي اعلن عن مغادرتها في 18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2008 لكنه بقي في منصبه حتى العثور على مدير بدلا منه.
ورفضت ياهو عرض مجموعة مايكروسوفت العملاقة لشرائها مقابل مقابل 33 دولارا للسهم، مما ادى الى استياء عدد من المساهمين بينهم الملياردير كارل ايكان الذي قاد تمردا على الفريق الاداري.
وعبر رئيس مجلس ادارة مايكروسوفت ستيف بالمر عن سروره لتولي بارتز رئاسة المجموعة.
وتحتكر جوجل 63.6% من عمليات البحث على الانترنت في الولايات المتحدة، بينما تستحوذ ياهو على 5.20% وتسيطر مايكروسوفت على 8.5%.
ونال التراجع من ارباح عمالقة الانترنت كافة، حيث هبطت اسهم شركة مايكروسوفت الي أدنى مستوى لها منذ يناير/كانون الثاني 1998 بعد ان اعلنت نتائج فصلية مخيبة للامال، وعزمها الاستغناء عن نحو 5 الاف وظيفة.
وهبط سهم مايكروسوفت 11.1% الي 17.23 دولار لينزل عن أدنى مستوى في 52 اسبوعا المسجل في نوفمبر/تشرين الثاني 2008.
وجاء الاعلان قبل 5 ايام من نشر نتائج الشركة عن الربع الأخير من 2008 تحت ضغوط الازمة المالية العالمية.
وأرجعت كيم روبي المتحدثة باسم مجموعة الانترنت الامريكية القرار الى تأكيد فريق الادارة على ان منح زيادات سنوية في الرواتب لن يكون في مصلحة المجموعة أو المساهمين.
وفي المقابل عقد محللون آمالا على ان المدير العام الجديد للمجموعة كارول بارتز التي تسلمت مهام منصبها خلال الاسبوع الثالث من يناير/ كانون الثاني 2009 قد تنجح تحريك الامور.
وعينت بارتز - 60 عاما - محل جيري يانج احد مؤسسي المجموعة الذي اعلن عن مغادرتها في 18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2008 لكنه بقي في منصبه حتى العثور على مدير بدلا منه.
ورفضت ياهو عرض مجموعة مايكروسوفت العملاقة لشرائها مقابل مقابل 33 دولارا للسهم، مما ادى الى استياء عدد من المساهمين بينهم الملياردير كارل ايكان الذي قاد تمردا على الفريق الاداري.
وعبر رئيس مجلس ادارة مايكروسوفت ستيف بالمر عن سروره لتولي بارتز رئاسة المجموعة.
وتحتكر جوجل 63.6% من عمليات البحث على الانترنت في الولايات المتحدة، بينما تستحوذ ياهو على 5.20% وتسيطر مايكروسوفت على 8.5%.
ونال التراجع من ارباح عمالقة الانترنت كافة، حيث هبطت اسهم شركة مايكروسوفت الي أدنى مستوى لها منذ يناير/كانون الثاني 1998 بعد ان اعلنت نتائج فصلية مخيبة للامال، وعزمها الاستغناء عن نحو 5 الاف وظيفة.
وهبط سهم مايكروسوفت 11.1% الي 17.23 دولار لينزل عن أدنى مستوى في 52 اسبوعا المسجل في نوفمبر/تشرين الثاني 2008.