Zakho Technical Institute

اهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم نتمنى منك التسجيل في المنتدى حتى تتمكن من مشاهدة المواضيع بالكامل وامكانية اضافة مواضيع جديدة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Zakho Technical Institute

اهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم نتمنى منك التسجيل في المنتدى حتى تتمكن من مشاهدة المواضيع بالكامل وامكانية اضافة مواضيع جديدة

Zakho Technical Institute

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تحية عطرة لكل الاعضاء المشاركين معنا والذين يودون المشاركة معنا ونتمنى لهم اطيب الاوقات في المنتدى

انتباه ..... انتباه ..... لقد تم اعطاء نقاط اضافية للكل وكل حسب نشاطه

انتباه الى كل الاعضاء والمشرفين الان بامكانكم اضافة ملفات الصور والاغاني وغيرها الى مواضيعكم عن طريق خدمة المرفقات وحاليا اقصى حد لحجم الملفات هو 100 كيلو بايت وترقبوا الجديد

    «بالم» تطرح هاتف «بري» المنافس لـ «آي فون»

    استاذ شيركو
    استاذ شيركو
    عضو متألق
    عضو متألق


    ذكر
    عدد الرسائل : 1233
    من اقوال الفقهاء : الصداقة لؤلؤة في البحر بريقها الوفاء
    البلد : «بالم» تطرح هاتف «بري» المنافس لـ «آي فون» Qwww10
    الهواية : «بالم» تطرح هاتف «بري» المنافس لـ «آي فون» Unknow11

    «بالم» تطرح هاتف «بري» المنافس لـ «آي فون» 1010
    نقاط : 90366
    تاريخ التسجيل : 10/01/2009

    «بالم» تطرح هاتف «بري» المنافس لـ «آي فون» Empty «بالم» تطرح هاتف «بري» المنافس لـ «آي فون»

    مُساهمة من طرف استاذ شيركو السبت يونيو 27, 2009 6:50 am

    ذكي وأنيق بتقنيات مطورة
    «بالم» تطرح هاتف «بري» المنافس لـ «آي فون» Internet1.524727


    نيويورك: ديفيد بوغ





    [size=12]*نجم هذا الصيف هو «بالم» التي كانت في يوم ما شركة كبيرة خسرت مواهبها في كل الأمور باستثناء التخبط في مزيد من المشاكل الخاصة بأعمالها. وكان المراقبون يعتقدون أن هذه الشركة اضمحلت وزالت ليفاجأوا بمولدها الجديد عن طريق منتوج جديد باسم «بالم بري» Palm Pre الذي طرح للبيع قبل أكثر أسبوعين أو ثلاثة.


    «بالم بري» هاتف ذكي أنيق جميل بشاشة تعمل باللمس. وهو عبارة عن هاتف «آي فون» أعيد مزجه وخلطه ليخرج بحلة جديدة. وهذا الأمر لم يفاجئ أحدا في الواقع، لأنه وليد أفكار جون روبنشتاين الذي انضم إلى «بالم» بعد أن عمل مع ستيف جوبز في «أبل» لفترات متقطعة مدة 16 سنة. وحال انضمامه إلى «بالم» استأجر 250 مهندسا من «أبل»، ومن أمكنة أخرى وتحداهم لإنتاج جهاز كـ«آي فون» يكون أفضل بكثير منه.

    وحتى اقتراب «بري» من النجاح يثير العجب. وهذا ما حاولت العديد من الشركات تحقيقه لاكتساح «آي فون» والقضاء عليه، أو تقليده، لكنها باءت بالفشل عن طريق إنتاج تصاميم شنيعة وبشعة.

    ويملك «بري» اللائحة العادية من الصفات والمميزات: شبكة «واي ـ فاي»، و«جي بي إس»، و«3جي» (سرعة وصل سريعة بالإنترنت)، و«بلوتوث»، وكاميرا جيدة مع مصباح كشاف صغير، ومستشعر للإضاءة، ومستشعر للقرب، ومستشعر للميلان، وسماعة للرأس، وشاشة تعمل باللمس قياس 3.1 بوصة. والجزء الأصعب هنا هو جعل جميع هذه المميزات بسيطة وموحدة، وقد استطاعت «بالم» بشكل عام القيام بذلك.

    وجهاز «بري» عبارة عن كبسولة بلاستيكية سوداء لماعة مطلية بصقل لماع صلب مقاوم للخدوش. ولدى إطفاء الجهاز تختفي الشاشة كلية لتتحول إلى صقل بلون الدخان مخلفة مكانها طلسما غير مفهوم لا قسمات له. والهاتف هو بالحجم المناسب جدا. وهو أصغر من هاتف «آي فون» وأقصر منه بنصف بوصة، وإن كان أسمك منه بربع البوصة، لذلك فهو مريح جدا لدى الاستخدام. ويبلغ سعره الأولي 200 دولار بعقد مدته سنتان.

    وتقدم «سبرينت» التي توفر خدمة الاتصالات لـ«بري» خدمة ملاحية ممتازة شارعا شارعا، ومنعطفا منعطفا، عن طريق النطق بأسماء هذه الشوارع والأماكن فضلا عن البث التلفزيوني والإذاعي الحي، هذا إذا توفرت إشارة خليوية قوية.

    أما الطباعة عليه فهو خلافا لـ«آي فون» فإنه يملك لوحة مفاتيح فعلية، إذ يمكن قلب الشاشة انزلاقيا للكشف عن أربعة صفوف من المفاتيح بحجم «ثامبلينا»، وهي صغيرة فعلا. ولوحة المفاتيح في أجهزة «بلاك بري» هي من قياس «تيكساس» على سبيل المقارنة. ورغم ذلك فإن المفاتيح هي مقبقبة بأغطية من المطاط اللاصق الذي يجعل الطباعة سريعة، وأقل إحباطا من المفاتيح الزجاجية.

    ولإجراء اتصال بواسطة «بري» افتح لوحة المفاتيح وابدأ بطلب الأرقام، أو الضرب على المفاتيح، وإذا بالأرقام القريبة وشبه المتماثلة تبدأ بالظهور من دفتر الأرقام فورا، أو يمكن تخصيص مفاتيح لطلب الأرقام بسرعة. وجودة المكالمات متوسطة، لكن رنين التبليغ بها خافت جدا مما يعني توقع الكثير من الشكاوى.

    تشغيل جذاب

    ونظام التشغيل الجديد في هاتف «برو» الذي يدعى «ويب أو إس» جذاب ومثير وسلس الاستخدام. وقد استلف الكثير من «آي فون». قم بالقرص بإصبعيك، أو إبعادهما عن بعضهما البعض على الشاشة على سبيل المثال بغية التكبير والتقريب، أو العكس. أو انقر بإصبعك على لائحة بشكل جانبي لشطبها، أي إن للهاتف شخصيته الخاصة به.

    وحالما تنشط الشاشة الرائعة للعمل تصبح الرقعة البلاستيكية السوداء تحتها حساسة أيضا للمس. قم بتزليق إبهامك يسارا مثلا للعودة إلى الوراء شاشة واحدة. واسحبها إلى الأعلى لدعوة شريط إطلاق المهمات الذي يتضمن الأيقونات لخمسة برامج التي تستخدم عادة كثيرا، وبذلك يمكن التحول بين البرامج من دون العودة إلى الشاشة الأولية الأساسية. وهذا أمر مهم نظرا لأنه يمكن لـ«بري» الحفاظ على عدة برامج متعددة مفتوحة في وقت واحد، لكن يمكن تشغيل راديو الإنترنت في الوقت الذي تقرأ فيه وثيقة «بي دي إف»، أو مقارنة رسالتين إلكترونيتين مفتوحتين في وقت واحد، وهذا أمر لا يمكن القيام به في «آي فون».

    ولدى الكبس على الزر الصغير المتوهج في أسفل الشاشة تنكمش جميع النوافذ المفتوحة إلى حجم بطاقات صغيرة، ويمكن تبادل البرامج عن طريق بعثرتها هنا وهناك، أو الخروج من برنامج عن طريق النقر على بطاقته لإخراجها خارج الشاشة. ولكن إذا جمعت عشر بطاقات مفتوحة معا تظهر رسالة تنبهك إلى نفاد الذاكرة.

    وثمة ملاحظات تنبيهية هنا وهناك، فلدى مشاهدة الفيديو يمكن النقر يمينا أو يسارا بإصبعك لتقديمه أو إرجاعه عدة ثوان. أما المساحات الزمنية الفارغة في التقويم اليومي فتزول للتوفير في المساحات. كما أنه لدى تكبير وثيقة «وورد» ينساب النص بحيث لا تحتاج أبدا إلى لفه نزولا وصعودا أفقيا.

    عرض الموسيقى

    في ما يتعلق بالبطارية فإن الجميع اشتكى من بطارية «آي فون» المركبة في الجهاز بشكل دائم ولا يمكن نزعها منه. أما بطارية «بري» فهي يمكن نزعها وتركيب واحدة أخرى مكانها مشحونة. وهذا أمر جيد لكون شحنتها قصيرة وينبغي دائما الاستعانة بالبطارية الاحتياطية. وتعزو «بالم» هذه النتائج غير المشجعة إلى تغطية «سبرينت» السيئة في بعض المناطق التي تستهلك بطارية الجهاز وهو يحاول اصطياد إشارتها. لكن «بالم» تقدر شحنة البطارية بخمس ساعات من الحديث المتواصل، أو 12 ساعة من التشغيل الموسيقي، مما يعني أنها تقر أن استمرارها للعمل يوما كاملا هو أفضل ما يمكن الحصول عليه.

    والحديث عن الموسيقى يقودنا إلى القول إن أغلبية الهواتف تقوم بعمل واهن كمشغلات للموسيقى، لاسيما مقارنة بهاتف «آي فون» ذاته الذي هو عبارة عن «آي بود» حقيقي، وهكذا يبدو «بري». فلدى وصله إلى جهاز «ماك» أو «بي سي» يظهر (هذا الهاتف) على برنامج «أبلس آي تيونس» بعنوان «آي بود». ويمكن عندئذ مزامنة المجموعات الموسيقية والصور والفيديوهات. لكن في «آي تيونس» لا تستطيع تمييز الفرق.

    وثمة برامج مبيتة داخله لتسهيل حفظ الجدول العائلي على السجل والتقويم اليومي لـ«غوغل»، أو على السجل الخاص بالعمل في «إكسشينج» أو «آوت لوك»، أو في القسم الخاص ببعض الأحداث في «فيس بوك». ويقوم «بري» بتجميع كل هذه الأجندات على الشبكة في تقويم واحد مرمز لونيا. وهو يفعل الأمر ذاته بالنسبة إلى دفاتر العناوين المختلفة الخاصة بك الموجودة على الشبكة. وبذلك تحصل على مدخل واحد تحت اسم سمير إسماعيل مثلا الذي يضم جميع المعلومات الخاصة به من جميع المصادر. كما يمكن لـ«بري» أيضا تجميع جميع حسابات البريد الإلكتروني في علبة بريد وارد واحدة.

    وإذا كان «أبل ستور» يشكل جزءا كبيرا من انجذاب الناس إلى «آي فون» الذي يحتوي على نحو 35 ألف برنامج مجاني أو شبه مجاني، فإن مخزن تطبيقات «بري» بدأ صغيرا، فهو يحتوي على قارئ لـ«نيويورك تايمز»، وإذاعة «باندورا» على الإنترنت، ولوائح «فاندانغو» للأفلام السينمائية وهكذا. وتنوي «بالم» أن تضم الآلاف من هذه الأمور خلال الأسابيع المقبلة، ولكنها لن تكون متنوعة وقوية كقوة محتويات «آي فون» لاسيما الألعاب منها. في أي حال فإن ما حققه «بري» وما سيحققه يعتبر إنجازا كبيرا. ولكن هل سيقضي على «آي فون» كما يتساءل البعض؟

    إنه من دون شك سيشكل إنجازا، لكن «آي فون» لن يختفي عن الأنظار. فـ«أبل» أولا التي تسبق بنحو 20 مليون جهاز هاتف، ستنمو أكثر فأكثر عندما تطرح برنامج «آي فون» الجديد 3.0، وربما النموذج الثالث من «آي فون» الذي أعلن أنه سيظهر قريبا. الأمر الآخر أن جمهور «بالم» بالنسبة إلى هذا الهاتف محدود في إطار الولايات المتحدة وحدها. وهو يتطلب شبكة CDMA لكي يعمل في بعض الأقطار الأجنبية الأخرى.

    الأمر الثالث أنه حتى مع وجود بعض المزعجات في «بري»، فإن فتح بعض البرامج هو عملية بطيئة بعض الشيء التي قد تستغرق أحيانا ثماني إلى تسع ثوان، ولا يوجد مؤشر يدلك أنه لا يزال يحاول فتح البرنامج المطلوب هذا. ولا يوجد شق لبطاقة ذاكرة لتوسيع سعة التخزين التي تبلغ ثمانية غيغابايتات، ولا لائحة يمكن رؤيتها خاصة بالبريد الصوتي. وأخيرا وليس آخرا فإن «بري» هذا ليس جهازا بسيطا مثل «آي فون»، فجميع مميزاته وصفاته الإضافية تعني أن هناك المزيد الذي ينبغي تعلمه. كما أن حسناته من الشكل الجميل، والبرمجيات، والحجم الصغير، ولوحة المفاتيح، والبطارية التي يمكن تغييرها، والضوء الكشاف، وتعدد المهام، وتجميع المواعيد في سجل وتقويم واحد تطغى كلها في النهاية على عيوبه ونقاط ضعفه القليلة، كحياة البطارية القصيرة، وبطء عمله أحيانا، وصوت رنينه المنخفض. خاصة إذا علمنا أن شبكة «فيريزون وايرليس قد أعلنت أخيرا أنها ستتولى خدماته الاتصالية في الشهور الستة المقبلة. وهذا يعني الجمع بين أفضل شبكة اتصال في الولايات المتحدة مع أفضل هاتف. فمن الراغب بالمزيد؟ إنها قصة انتفاض «بالم» من الرماد كطائر الفينيق .

    [/size]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 6:26 pm