تمثال زيوس
هو تمثال ضخم أقيم في جبل أوليمبس باليونان وقد صنعه النحات اليواني الشهير فيدياس وقد بلغ ارتفاع هذا التمثال الضخم حوالي 21 متراً بالإضافة إلى قاعدته التي بلغ ارتفاعه حوالي 6 متر وقد صنع هذا التمثال من الخشب المكسو بالعاج اما الزخارف فكانت من الذهب وكانت العينان من الاحجار الكريمة ودمره الحريق في عام 475 ق.م .
تمثال رودس العملاق
وهو تمثال ضخم وقد اشتهر باسم ((كولوسوس رودس)) . وأقام هذا التمثال سكان جزيرة رودس وهي إحدى جزر بحر ايجه ، وقد أقاموه في مدخل الميناء وكانت قدماه ترتكزان على رصيفين في الميناء بمثابة حاجز للأمواج.
وقد قام بتصميم هذا التمثال الفنان ((شارز)) واستغرق إنشاؤه 12 عاما ((من عام 280 إلى عام 292 قبل الميلاد)) وكان مصنوعاً من البرونز ويبلغ ارتفاعه ثلاثين متراً وفي داخله سلم حلزوني يصل إلى موقع الشعلة التي يرفعها التمثال بيده.
وقد ظل هذا التمثال قائما لمدة 56 عاما فقط ثم دمره الزلزال الذي حدث في عام 224 قبل الميلاد ويقال أن الشظايا التي تناثرت منه بعد تدميره ظلت على الأرض لمدة 896 عاماً.
حدائق بابل المعلقة
كان البابليون من أوائل الشعوب القديمة التي وصلت إلى مستوى عالي من الحضارة وكانت تسمى بلاد ما بين النهرين وهي الآن جزء من جمهورية العراق الحالية وتقع ما بين نهري دجله والفرات لذلك كان هذا الموقع سببا لخصوبة أرضها ونمو حضارتها .
أما داخل مدينه بابل فكانت توجد مجموعه من القصور الفخمة ويحيط بكل منها سياجه الخاص وكانت هذه القصور الشهيرة تحمل فوق أسقفها المسطحة حدائق رائعة تثير الإعجاب بأحجامها وأشكالها المتعددة وتزينها النافورات والنباتات الزاهية مما أدى إلى تسميتها بهذا الاسم.
هو تمثال ضخم أقيم في جبل أوليمبس باليونان وقد صنعه النحات اليواني الشهير فيدياس وقد بلغ ارتفاع هذا التمثال الضخم حوالي 21 متراً بالإضافة إلى قاعدته التي بلغ ارتفاعه حوالي 6 متر وقد صنع هذا التمثال من الخشب المكسو بالعاج اما الزخارف فكانت من الذهب وكانت العينان من الاحجار الكريمة ودمره الحريق في عام 475 ق.م .
تمثال رودس العملاق
وهو تمثال ضخم وقد اشتهر باسم ((كولوسوس رودس)) . وأقام هذا التمثال سكان جزيرة رودس وهي إحدى جزر بحر ايجه ، وقد أقاموه في مدخل الميناء وكانت قدماه ترتكزان على رصيفين في الميناء بمثابة حاجز للأمواج.
وقد قام بتصميم هذا التمثال الفنان ((شارز)) واستغرق إنشاؤه 12 عاما ((من عام 280 إلى عام 292 قبل الميلاد)) وكان مصنوعاً من البرونز ويبلغ ارتفاعه ثلاثين متراً وفي داخله سلم حلزوني يصل إلى موقع الشعلة التي يرفعها التمثال بيده.
وقد ظل هذا التمثال قائما لمدة 56 عاما فقط ثم دمره الزلزال الذي حدث في عام 224 قبل الميلاد ويقال أن الشظايا التي تناثرت منه بعد تدميره ظلت على الأرض لمدة 896 عاماً.
حدائق بابل المعلقة
كان البابليون من أوائل الشعوب القديمة التي وصلت إلى مستوى عالي من الحضارة وكانت تسمى بلاد ما بين النهرين وهي الآن جزء من جمهورية العراق الحالية وتقع ما بين نهري دجله والفرات لذلك كان هذا الموقع سببا لخصوبة أرضها ونمو حضارتها .
أما داخل مدينه بابل فكانت توجد مجموعه من القصور الفخمة ويحيط بكل منها سياجه الخاص وكانت هذه القصور الشهيرة تحمل فوق أسقفها المسطحة حدائق رائعة تثير الإعجاب بأحجامها وأشكالها المتعددة وتزينها النافورات والنباتات الزاهية مما أدى إلى تسميتها بهذا الاسم.
هيكل أرتيميس
وهو ذلك المعبد الشهير الذي بناه كريسوس ملك ليديا في مدينة أفيسوس في آسيا الصغرى ( تركيا حالياً ) حوالي عام 550 قبل الميلاد وقام بتصميمه وتنفيذه المعماري الشهير كير سيفرون في القرن السادس .
وقد اشتهر هذا المعبد بضخامته إذ كان طوله 110 متر بينما عرضه حوالي 55 متر وقد شيد من الحجر الأسود المزخرف بالذهب والفضة والآبنوس .
وفي عام 356 قبل الميلاد قام مجنون يدعى هيرو ستراتوس بإحراق هذا المعبد الضخم وقد أعيد بناؤه بعد الحريق ولكنه تعرض للدمار مرة أخرى عند هجوم القوطيين أو الهمج عام 262 بعد الميلاد.
ولا تزال أجزاء من الأعمدة الرئيسية لهذا المعبد موجودة ومعروض في المتحف البريطاني بلندن .
وقد اشتهر هذا المعبد بضخامته إذ كان طوله 110 متر بينما عرضه حوالي 55 متر وقد شيد من الحجر الأسود المزخرف بالذهب والفضة والآبنوس .
وفي عام 356 قبل الميلاد قام مجنون يدعى هيرو ستراتوس بإحراق هذا المعبد الضخم وقد أعيد بناؤه بعد الحريق ولكنه تعرض للدمار مرة أخرى عند هجوم القوطيين أو الهمج عام 262 بعد الميلاد.
ولا تزال أجزاء من الأعمدة الرئيسية لهذا المعبد موجودة ومعروض في المتحف البريطاني بلندن .